

عن برنامج أجيال الفضاء
يعد برنامج "أجيال الفضاء" أحد أهم البرامج الممكنة للهيئة السعودية للفضاء، والذي يعنى بتنمية رأس المال البشري في قطاع الفضاء، إضافة إلى اهتمامه بآفاق البحث العلمي وتعلم العلوم المختلفة في مجالات العلوم، والتقنية، والهندسة، والرياضيات (STEM)، بهدف تمكين الأجيال القادمة من تحقيق الريادة في استخدام وتطوير تقنيات الفضاء وتطبيقاته.



ملخص برنامج تنمية رأس المال البشري
يطرح برنامج تنمية رأس المال البشري أدوات متنوعة لكافة الشرائح التعليمية، بدءاً من الوسائط الرقمية الملهمة للصغار في المرحلة التمهيدية، وصولاً إلى البرامج الشاملة لقطاع الفضاء في المراحل الجامعية وذلك لتمكين وتدريب الكوادر السعودية لتعلم علوم الفضاء.


مختصر مشاريع برنامج أجيال الفضاء
مشروع الابتعاث
يتيح مشروع الابتعاث لأجيال الفضاء الفرصة للطلاب المتميزين للتقديم على الجامعات المعتمدة لدى البرنامج والحصول على بعثة دراسية في التخصصات ذات العلاقة بقطاع الفضاء


الرعاة والشركاء

الرعاة والشركاء
اتفاقية موهبة: يهدف التعاون المشترك بين الهيئة السعودية للفضاء ومؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع {موهبة} إلى تشجيع الطلاب والمواهب الشابة على الاهتمام بالمجالات ذات العلاقة بقطاع الفضاء وعلومه، وترتكز أبعاد البرنامج على نشر التوعية بعلوم الفضاء، وإلهام طلاب المدارس والجماعات وتثقيفهم.


الأخبار

“سمو الأمير سلطان بن سلمان يرعى انطلاق أعمال اجتماع اللجنة الاستشارية لبرنامج أجيال”
أكد صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للفضاء أهمية العمل...
July 23, 2020 اقرأ أكثر-
رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للفضاء: المملكة تبني جيلاً من المتخصصين في علوم الفضاء
أكد الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس مجلس إدارة الهيئة السعودية للفضاء، أن الهيئة تعمل حاليا بخطوات...
July 23, 2020 اقرأ أكثر -
اتفاقية لتطوير الكوادر السعودية العاملة في مجال قطاع الفضاء
سلطان بن سلمان: المملكة غنية بالمبدعين ومسؤوليتنا دعمهم الأربعاء - 17 شهر رمضان 1440 هـ - 22 مايو 2019 مـ رقم العدد...
July 23, 2020 اقرأ أكثر



دعونا نبقى على اتصال
3237 شارع سمحة – حي السفارات
الرياض 6051-12511، المملكة العربية السعودية
تلفون: 966-11-24439998
فاكس: 966-11-244388

تواصل معنا
لديك أي استفسارات؟ نحن هنا للمساعدة!

تعرف على مجرتنا

تُشكل الشمس نسبة أكثر من ٩٩،٨٪ من إجمالي حجم كتلة مجموعتنا الشمسية، ويتكون نجم الشمس من حوالي نسبة ٧٠٪ من الهيدروجين، و٢٨٪ من الهيليوم، ونسبة أقل من ٢٪ من المعادن، إلا أن بُنية الشمس يتغير تكوينها ببطء مع مرور الوقت حيث يتم تحويل عنصر الهيدروجين إلى الهيليوم داخل نواة الشمس أثناء عملية تُسمى الاندماج النووي، وأثناء هذه العملية تنتج الشمس كميات هائلة من الطاقة التي تنبعث إلى الأرض على هيئة حرارة وضوء.

عطارد هو أقرب كوكب للشمس ويبلغ طول قُطر هذا الكوكب ٤٨٧٩ كم ويُشكل حوالي نسبة ٥٪ فقط من كتلة الأرض، وعلى الرغم من أن كوكب عطارد هو أصغر كوكب في مجموعتنا الشمسية إلا أنه يتمتع بكثافة أعلى من كثافة جميع الكواكب الشمسية الأخرى ما عدا الأرض.

كوكب الزهرة هو ثاني أقرب كوكب إلى الشمس ويبلغ طول قطره ١٢١٠٤ كم ويأتي في المرتبة السادسة كأعلى طول قطر من بين الكواكب الشمسية الأخرى، كوكب الزهرة وكوكب عطارد هما الكوكبان الوحيدان في مجموعتنا الشمسية اللذان ليس لهما أقمار تابعه خاصة بهما، وعلى الرغم من أن كوكب عطارد هو الأقرب إلى الشمس إلا أن كوكب الزهرة هو الأعلى حرارة من بين الكواكب في مجموعتنا الشمسية.

كوكب المريخ هو رابع أقرب كوكب إلى الشمس، وثاني أصغر كوكب في المجموعة الشمسية يتميز بغلاف جوي رقيق يتكون معظم تركيبه من غاز ثاني أكسيد الكربون ويحتوي على نسب من الغازات الأخرى كالنيتروجين، والأرجون، وأكدت الدراسات إلى أن سطح المريخ في الماضي كان يشبه سطح الأرض إلى حد كبير بما في ذلك وجود مساحات مياه كبيرة تكفي لملء المحيطات بأكملها، وتُشير الدراسات الحديثة إلى أنه لا يزال هناك مياه على سطح المريخ مما يعني أنه بإمكاننا أن نستوطن كوكب المريخ يوماً ما.

اكتُشف كوكب بلوتو في عام ١٩٣٠م، ويعتبر الكوكب التاسع التابع لمجموعتنا الشمسية لمدة ٧٥ عاماً، إلا أنه في عام ٢٠٠٦م أُعيد تصنيفه إلى مسمى كويكب وذلك بسبب طول قطره الصغير والذي يبلغ ٢٣٦٨ كم ولأن مداره غير دائري تماماً ككويكب أروس وبقية الكويكبات الأخرى.

كوكب زحل هو سادس أقرب كوكب إلى الشمس وثاني أكبر كواكب المجموعة الشمسية، واشتهر بكونه أكبر كوكب محاط بحلقات في نظام المجموعة الشمسية، يبلغ طول قطره ١٢٠،٥٣٦ كم ويُعد أضخم بحوالي ٩،٥ مرات من طول قطر الأرض، يُصنف كوكب زحل بأنه أحد الكواكب الغازية العملاقة في نظام المجموعة الشمسية، كما يتميز بغلاف جوي يتكون معظمه من غاز النيتروجين ونسبة من غاز الهيليوم وكميات ضئيلة من غاز الميثان.

نبتون هو الكوكب الثامن والأبعد من الشمس وله ١٤ قمر تابع له بما في ذلك قمر تريتون، ويبلغ طول قطره ٤٩٥٢٨ كم، مما يجعله رابع أكبر كوكب في المجموعة الشمسية، يتكون غلافه الجوي بشكل أساسي من غاز الهيدروجين والهيليوم، بالإضافة إلى كميات ضئيلة من غاز الميثان الذي يعطيه اللون الأزرق.

تغطي المياه السائلة أو الجامدة نحو ٧٤٪ من سطح الأرض، وهي ثالث أقرب كوكب للشمس في المجموعة الشمسية وتصنف بأنها من أحد الكواكب الأرضية والصخرية الأربعة، ويتميز كوكب الأرض بأنه الكوكب الوحيد في المجموعة الشمسية الذي يحتوي على بيئة ومناخ مناسب للمعيشة ووجود ما يكفي من غاز الأكسجين الذي بدوره يحافظ على استمرارية الحياة.

تم اكتشاف أكبر قمر تابع لكوكب زحل في عام ١٦٥٥ م من قبل الفلكي الهولندي كريستيان هيغنز، ويُعادل حجم قمر تيتان ضعف حجم القمر التابع للأرض، ويبلغ طول قطره ٥١٤٩،٤٦ كم ويتميز قمر تيتان بغلاف جوي سميك وكثيف يتكون معظمه من غاز النيتروجين الممزوج بكميات ضئيلة من غاز الأوكسجين والميثان.

يبلغ طول قطر كوكب المشتري ١٤٢٩٨٤ كم، أي ما يعادل ١١ أضعاف طول قطر كوكب الأرض مما يجعله أكبر كوكب في المجموعة الشمسية، وتُشكل حجم كتلة هذا الكوكب الغازي العملاق ضعفي كتلة باقي الكواكب الشمسية الأخرى، كما يبعث حرارة أعلى من معدل درجة الحرارة التي يستمدها من الشمس.

كوكب أورانوس هو أحد الكواكب الغازية العملاقة ويحتل الترتيب السابع من حيث بعده عن الشمس، كما أنه ثالث أكبر كواكب المجموعة الشمسية، ويتكون هذا الكوكب من نسب من الجليد، والغازات، والمعادن السائلة، كما يتكون غلافه الجوي بشكل أساسي من غاز الهيدروجين والهيليوم، بالإضافة إلى نسبة من غاز الميثان.